Rumored Buzz on العناية ببشرة الطفل



استخدام الماء الدافئ: يجب أن تكون درجة حرارة الماء المستخدم في حمام الرضيع مناسبة فالماء الساخن قد يزيد من جفاف الجلد، كما أن الماء الدافئ يعطي فعالية أفضل عند تطبيق المرطب المخصص للرضع.

تعرفي إلى روتين العناية ببشرة الطفل الرضيع ونصائح للحفاظ على بشرة الرضع

• نشاط الغدد العرقية قليل مقارنة بتلك الموجودة عند البالغين، لذا لا يمكنها التخفيف من حدة درجات الحرارة العالية.

هناك طُرُق يجب تطبيقها للمُحافظة على بشرة الطفل ناعمة، ومُتوهِّجة، وهي:[٢]

• اعتن بالبشرة: سيساعد الترطيب المنتظم بالمنتجات التي تم فحصها و اثبات ملاءمتها للبشرة الحساسة على إبقاء البشرة الفتية مرطبة و صحية.

• المساحة الخارجية من الجسم هي كبيرة نسبياً نسبة إلى حجمها، و لذلك يفقد الأطفال الحرارة بسهولة. 

من أكثر الأسئلة التي تطرحها الأمّهات الجدد كيفية جعل بشرة الرضيع بيضاء!

قد يحدث طفح جلدي من الحفاض إذا كان الطفل يرتدي حفاضات متسخة لفترة طويلة، أو إذا كانت الحفاض ضيق للغاية، أو إذا كان الطفل يعاني من حساسية تجاه نوع معين من الحفاضات. من المستحسن تغيير الحفاضة فور اتساخها لتجنب الطفح الجلدي والتهابات الجلد.

التدليك طريقة رائعة للتواصل مع طفلك. يساعد تدليك بشرة الطفل بلطف بالزيوت الطبيعية أيضًا في تغذيتها وترطيبها.

حماية الرضيع من أشعة الشمس: تعد الشمس مصدر هام لفيتامين د للرضع لكن هذا لا يعني تعريض الطفل لأشعة الشمس الحارة لساعات طويلة، لتأثير أشعة الشمس على البشرة، حيث تسبب جفاف وتصبغ بالبشرة وقد تؤدي لمضاعفات خطيرة.

كريم حفاض للرضع: يعد كريم الحفاض جزء هام من مجموعة العناية ببشرة الرضيع، خاصةً الذي يمتلك بشرة حساسة للوقاية من السماط وعلاجه، وهناك المزيد من المستحضرات المخصصة للرضع بهذا الصدد، مثل الكريمات الحاوية على البانتينول وأوكسيد الزنك.

إن بشرة الطفل حساسة للغاية فعليكي حمايتها من أشعة الشمس والعناية بها والحفاظ على ترطيبها جيداً والانتباه من أي مشاكل مثل الإكزيما وحبوب الطفل وطفح الجلد

بودرة الرضع: يحتاج الطفل لبودرة مخصصة للرضع خاصةً نور في فصل الصيف مثل بودرة هامول وجونسون، للحفاظ على البشرة من الرطوبة وامتصاص العرق الذي قد يسبب تهيج البشرة، ومنطقة الحفاض لتجنب الرطوبة التي تسبب السماط.

تُعرَف الإكزيما بأنَّها عبارة عن طفح جلديّ أحمر، وتظهر لدى الأطفال الذين لديهم تاريخ عائليّ من أمراض مُعيّنة، مثل: الربو، والحساسيّة، والتهاب الجلد، حيثُ تظهر الإكزيما في البداية على شكل طفح جلديّ على وجه الطفل، ثمّ تتحوَّل إلى طبقة قشريّة يتمّ عِلاجها باستخدام مُرطِّبات لطيفة، وصابون آمن على بشرة الطفل، وفي نور الإمارات حال تفاقم وَضْع الإكزيما على الجلد تجب استشارة الطبيب المُختصّ.[٣]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *