
يمكن تميز القلق الحقيقي الذي يتطلب الرعاية الخاصة عن القلق الطبيعي من خلال ملاحظة مجموعة الأعراض الآتية على الطفل:
هُناك مجموعة من الأسباب والعوامل تلعب دورًا في الإصابة باضطراب القلق عند الأطفال ومنها الآتي:
تشجيع الطفل على التعبير عن مشاعره، من خلال إشراكه بأحاديث ومناقشات الأسرة، مما يتيح له بأن يعبر عن أي مشاعر سلبية مختزنة بداخله، كالإحباط والغضب والخوف.
يجد الأطفال في جميع الأعمار أن وجود الروتين شيء مُطَمْئِن؛ لذا حاول الالتزام بالروتين اليومي المعتاد حيثما أمكن ذلك.
قد يهمك أيضًا معرفة المزيد عن مشكلات يواجهها طفلك وقد تخفى عليك من خلال مقال “ما لا تعرفه عن أولادك”
وتكون المعالجة مفيدةً عادةً، بما في ذلك التحدث إلى معالج وأخذ دواء أحيانًا.
عدم المشاركة بالنشاطات اليومية مثل: الامارات لقاء الاصدقاء والذهاب إلى المدرسة.
الملح: يسبب كثرة تناول الأطعمة الغنية بالملح ارتفاع ضغط الدم مما يزيد من الشعور بالقلق والتوتر.
السكر: يساعد السكر بشكل كبير على زيادة القلق والتوتر، لذلك يجب الحد من الأطعمة التي تحتوي على السكريات مثل الحلوى والمشروبات الغازية.
نمط القلق عند الأطفال معيشة الطفل: إذا تعرّض الطفل لظروف صعبة مثل: مرض أو وفاة أحد الأشخاص المفضلين لديه، العنف والإساءة فذلك يزيد من فرصة شعوره بالقلق.
يمكن للأطفال التقاط سلوك القلق من الوجود حول الأشخاص القلقين، أو قد يصاب بعض الأطفال بالقلق بعد أحداث مجهدة، مثل:
كذلك لا يشعر الطفل أو ينتبه غالبًا لهذه الأعراض مثلما يلاحظها الكبار، وأبرزها:
يمكن لأي أم ممارسة بعض الطرق التي من شأنها تقليل القلق والتوتر عند الأطفال ومنها:
يتعرض جميع الأطفال بين الحين والآخر للشعور بالقلق والخوف حالهم حال البالغين، وعلى الرغم من اختلاف الأمور التي تُشعر الطفل بالقلق إلى أن القلق